ممكن حد يجاوب

ده حديث انا قريتو فى منتدى عراقى
بس شاكك انه من عن الرسول اذا كان حد مر عليه الحديث ده او يلاقى سند
صحيح ياريت يجيبو .. ليه جزيل الشكر


قال الرسول صلى الله عليه وسلم :" أيما امرأة نزعت ثيابها في غير بيتها خرق الله عز وجل عنها ستره "

عن عائشة رضي الله عنها قالت:سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول(ما من امرأة تخلع ثيابها في غير بيتها إلا هتكت ما بينها وبين الله تعالى)صحيح-أخرجه أبو داود والترمذي وابن ماجه..قال الشيخ سليم الهلالي:إسنادة صحيح،صححه الحاكم والذهبي والشوكاني وغيرهم.

عن أم الدرداء رضي الله عنها:خرجت من الحمام فلقيني رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال:من أين يا أم الدرداء؟قلت:من الحمام،فقال: (والذي نفسه بيده ما من امرأة تضع ثيابها في غير بيت أحد من أمهاتها إلا وهي هاتكة كل ستر بينها وبين الرحمن) صحيح-أخرجه أحمد،والدولابي بإسنادين أحدهما ضعيف فيه أبن لهيعة والآخر صحيح ،والله أعلم.
والله تعالى اعلى واعلم
ولك كل الشكر يا بحر

يسلموووووووووو فهد كدا الشك يبعد عنى بش عشان الى كان كتبه مش موضح السند
تانى حاجه اغلب العراقين شيعه فانا عشان كدا شكيت فيه


فى ميزان حسناتك ان شاء الله

ربنا يبارك فيك يا بحر الحياة
ويجازيك خير على السوال اللى انا استفدت منة

بارك الله فيك يا فهد وجزاك الله خيرااااااااااااا

على الاجابة ويسلمواااااااااااااااا يا بحر على الحديث لانه افاد كتير

واجابة فهد وضحت اكتر كمان

جزاكم الله خيرااااااااااا انتما الاثنين

جزيل الشكر ليكم انتم الاثنين وجزاكم الله كل الخير وجعله في ميزان حسناتكم

الشكر كل الشكر لبحر الحياة

شكرا نعمة

جزاكما الله خير الجزاء على الطرح والاجابة علية
ورزقنا واياكم وجميع المسلمين
الفردوس مقاما انة ولى ذلك والقادر علية
ولكننى احببت ان اشير الى معنى هذا الحديث

المقصود من هذا الحديث فقد بينه الإمام ابن باز -رحمه الله تعالى- في فتاوى نور على الدرب بما يلي :

إذا خلعت المرأة ثيابها في غير بيت زوجها فقد هتكت الستر الذي بينها وبين الله عز وجل)، هل هذا يعني أن المرأة لا تغير ملابسها عند الضرورة في منزل أهلها أو في منزل أخيها؟

: الأقرب والله أعلم أن المراد بذلك إذا خلعتها للفاحشة والشر، أو لعدم المبالات حتى يراها الرجال، أما إذا خلعتها لمصلحة في بيت أخيها أو بيت أبيها أو بيت محرمٍ لها، أو بيت مأمون عند أخواتها في بيت ليس فيه خطر في تغيير ملابسها، أو للتحمم والاغتسال على وجهٍ ليس فيه إظهار العورة للناس وليس فيه خطر فالأقرب والله أعلم أنه لا حرج في ذلك، وأن مراد النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا فعلت ذلك على وجه فيه الخطر.

شكرا نوران
ولكن والله تعالى اعلى واعلم ورسولة
ان المراة حرم عليها ان تخلع ثيابها فى غير بيوت محارمها
وطبعا الاخ والاخت من المحارم

مشكور بحر وفهد على الافاده

شكرليكم على الافاده
جعلها الله فى ميزان حسناتكم

شكرا على المعلومه الحلوه دي
تحياتي