قصة مرعبة جدا جدا جدا ارجو الد

قصة مرعبة جدا جدا جدا ارجو الدخول


كان فى زمان برنامج بيجى فى الاذاعة المصرية اسمه اسطورة بعد منتصف الليلو هو برنامج فعلا اسطورة بس منع المهم كان البرنامج بعتمد على ان الناس تتصل و تحكى قصة مرعبة حدثت معاهم بالفعل او حتى لغز محيرهم و كان فى دكتور نفاسنى معروف هو الى كان بيساعدهم و يحل المشكل لو كان فى و فى حلقة تعتبر من انجح حلقات هذا البرنامج تلقى الدكتور رفعت و المذيع شريف اتصال من واحد عايز يحكى قصة تجونشوف الحوار تعالوا
شريف : معنا هنا ضيفنا د. رفعت اتصال صوت تليفون
هالوا صوت فتاه
شريف اهلا يا فندم من يتحدث؟

الفتاه: مساء الخيغ! انا شغين .. هل الدكتوغ غفعت موجود

رفعت انا اسمعك يا شرين ارجو ان تسامحينى على نطقى الخاطى للحروف

شرين كنت اعيد سؤلك يا دكتوغ لماذا لم تتزوج كط حتى الان ؟ هل انت معكد او شى من هذا الكبيل؟

رفعت لو ترجمنا سولك عن الغة الفرنسية لقلنا انك تتساءلين عن سر عدم زواجى و هل انا معقد ام لا؟لا ادرى يا شرين اعتقد اننى لست معقدا و الدليل : هل تقبلين الزواج منى الان؟

شرين : هكذا فوغا؟

رفعت : فوغا يا شغين

شرين لكن بسغاحة انت لا تعغفنى

رفعت هذا سبب كاف لاعرفك اكثر ثم ام لدى ضعفا تجاه الفتيات ذوات اللثغة

شرين لا لا انت اسلع و شكلك مغعب لقد كنت امزح لا اكثغ باى باى

رفعت انا كذلك امزح يا شغين باى باى (ياتى اتصال اخر من صوت رجل رزين و خافت)


شريف : الو من معى

الصوت لا داعى لالسماء فليس هذا ناديا للمراسلة و التعارف على ما اظن ان عندى حكاية لا باس بها لهذا البرنامج فهل تسمعونها

شريف : حتما لكن لو رفعت صوتك قليلا

الصوت : لا استطيع لدى اسبابى انا اتحدث من الشقة رقم(9) الكبنى رقم (203) فى شارع لا لن اقول الشارع

رفعت: لا استطيع ان اجد سببا مقنعا يمنع ساكنى الشقة (9) فى المبنى (203) من رفع اصواتهم عند الكلام فى الهاتف


الصوت(يضحك فى عصبية): لاننى متسلل يا ضرة الطبب العبقرى متسلل فليس هذا بيتى


رفعت لماذا تسللت ايها المتسلل الغامض؟

الصوت: ثمة اسئلة لا يمكن الاجابة عنها الا بالتجربة و سرد القصة كلها لقد ولدت فى هذا الشارع يا دكتور و اعرف كل حجر فيه و كل خط بالطبشور على جدرانه و منذ نعومة اظفارى و انا اعرف ان الشقة رقم (9) محرمة على الناس و ان بواب العمارة يقرا اية الكرسى بشفتين مرتجفتين حين يصعد او يهبط مارا امام ابوابها و ان اطفال العمارة ممنوعون من اللعب امام هذا الباب و انه تحريم يسمو الى مرتبة القداسة الدينية و عقاب الطفل الذى يخالف ذلك قريبة جدا من الاعدام

(داخلين على الرعب الى بيقرائها بلليل ياريت يشغل ايه الكرسى او يس انا بتكلم بجد لان القصة دى مفيهاش هظاز انا حذرتكم)

رفعت : اعرف كان هناك فى المنصورة بيت يعامل بنفس الطريقة اسمه بيت الضراوى و ان هذه الاماكن تتحول الى تابو مقدس دائما(محدش يسالنى معنى تابو لانى معرفش هههه)


الصوت : ان السماسرة يحذرون الباحثين عن السكن من هذه الشقة مضحين بفرصة لا باس بها للكسب صبى الكواء يابى الصعود الى الطوابق التى تعلوها اما من يسكنون تحتها مباشرة فلا يكفون عن الشكوى من اصوات الصراخ التى تنبعث من داخلها و المطاردات التى لا تنتهى بين اشخاص لا تدرى من هم


رفعت: لا بد ان هناك حادث انتحار او قتل تم فى هذا الشقة القصة هكذا دائما


الصوت:بل القصة اكثر تعقيدا من ذلك لقد كان هناكفى عام 1946 شاب يدعى يوسف اسحق و هو صراف يهودى يعمل فى احد البنوك و يقولون انه كان مهذب جدا وديعا جدا و يعيش فى هذه الشقة بالذات و لم يكن متزوجا و كان بعض الاصدقاء يزورنه من وقت الى اخر و لم يكن احد الجيران يشك فى امره و بشكل خاص و ففى تلك الايام لم تكن حرب 48 قد نشبت بعد و المصريون معرفون بالتسامح الدينى فلم يكن لديهم عداوة خاصة تجاه اليهود و كل ما هنالك هو ان الفتى بخيل اكثر من اللازم و معقوف الانف اكثر من اللازم فيما عدا لا يوجد ما يريب بشانه لكن واحدة من الجيران لاحظت ملاحظة صائبة هناك من يزورون الفتى بمعدل ضيف فى الشهر او اكثر كلهم يصعدون الى الشقته فلاذا لا تراهم ينزلون منها؟! و لكن الجميع نسى هذا السؤال بعد حين فالعمارة كبيرة و لا تقع فى حى شعبى بالتلى يغدو امر من يصعد و من يهبط و من يزور من مرا مسحيل الامساك به لكن الامر افتضح يوما و كان مهولا مريعا لقد امسك احد مخبرى المديرية بالفتى عند المقطم(المقطم ده جبل فى القاهرة تقع عليه قلعة محمد على) و كان يحاول الخلاص من كيس قماشى كبير و لقد كان يقود سيارة سوداء الى هذا المكان المنعزل لتخلص منه و فتح المخبر الكيس بحثا عن المخدرات فلم يجد لسوء الحظ كانت فى الكيس اجزاء ادمية

رفعت: اراهن ان يوسف هذا وجد صعوبة فى تفسير موقفه ان تفسير وجود اجزاء بشرية فى حقيبتك عسير دائما

الصوت: بالضبط

رفعت: وماذا حدث بعد هذا؟

الصوت: كانت قضية مدوية لقد اتضح ان يوسف كان يستدرج من يعرفهم الى شقته و يقوم بتخديرهم ثم يعكف على استنزاف دمائهم بمدية خاصة

شريف فى هلع: يا للهول ! يستنزف الدماء؟لمه؟

رفعت: لن اندهش كثيرا انه يهودى كانت هناك قصص مريعة عن حارة اليهود الذين كانوا يختطفون الاطفال مسلمين او مسحين ليصفوا دمائهم ثم يقومون بمزج قطرات منه على الفطير الذى يلتهمونه فى اعيادهم الخاصة لابد لهم بركة خاصة فى اعتقادهم

شريف:و.....وهل الديانة اليهودية بهذه القسوة

رفعت: ليس الديانة اليهودية با ما صنعوه اليهود منها بتحريفهم التوراة المقدس و صنعهم لاكاذيب


شريف: وهل يوسف كان مندرج تحت قائمة خاطفى الناس و تصفية دمائهم

الصوت: بالطبع لقد كان لديه فى الشقة رقم9 كل ما يلزم لممارسة هذه الهوية المسلية و اعترف بالتفصيل و تم اعدامه شنقا بعد محاكمة حاولت ضبط نفسها ووسط ارتياح كبير من الراى العام

رفعت: من يومها الشبح فى الشقة رقم 9

الصوت : بالطبع المزيد من استنتاجاتك العبقرية ها هنا!

رفعت: و لكن شبح من ؟ شبح السفاح ام الضحايا؟

الصوت:اغلب المخمنين يقولون ان هناك عدة اشباح فى الشقة شبح السفاح و ضحاياه و لهذا تدزر المطاردات لا تنتهى طيلة الوقت


رفعت: جميل! و انت تتحدث من هذه الشقة الان؟!

الصوت:طبعا الشقة رقم9 ذاتها

رفعت: و هل بها جهاز هاتف؟ حسبتها شقة مهجورة!!

الصوت: جرت محاولات عدة لسكنى هذه الشقة من اشخاص حسبوا انهم لا يبالون بهذا الهراء لكنهم كانوا يهجرونها دوما بعد اسبوع اسبوعين على الاكثر اخرهم مدرس قام بتركيب جهاز الهاتف ثم غادر الشقة و هو مواظب على دفع فاتورة الهاتف و ايجار الشقة الى ان يجد مسكنا اخر ينتقل الهاتف اليه

رفعت: شقة مسكونة مريحة حقا! بالمناسبة ماذا قال ساكنوا الشقة عما يحدث فيها ؟ لابد انهم راوا ما يخيف

الصوت: لم يقل احدهم شيئا! الصمت الصمت الرهيب و هذا هو افظع ما فى الامر فلو انهم راحوا يثرثرون عن اشباح تعبر الصالة ليلا او تحرك الاثاث لبدا هذا معقولا و تقليدياو لكنهم جميعا لم يتكلموا و ربما نظر احدهم لك بعينين خائفتين و قال شيئا عن الشقة الدنسة ثم يصمت نهائيا و كان هذا هو السؤال الذى ارقنى دوما ماذا يحدث فى الشقة رقم 9 عندما يحل الظلام؟

رفعت: و كيف تسللت الى المكان؟

الصوت: و هذا هو سرى الخاص الذى ارفض ذكر اسمى بسببه ان الامر مزيج من الحيلة و ذكاء مع قدر من خيانة الامانة!

رفعت: لا بد انك تتحدث عن سرقة المفتاح من البواب او ....

الصوت: لا داعى للاستنتاجات اننى هنا و كفى و الشقة مغلقة على لوحدى


شريف فى حماس ممزوج بهطل: انه لحبقة مثيرةحقا و هو ذا مراسلنا ياسادة يتحدث لنا من قلب الشقة رقم 9 حيث لا يجرؤ مخلوق عاقل على التواجد وحيدا و لسوف يجعلنانرى ما يراه و نسمع ما يسمعه انها لفرصة نادرة!و هل لنا ان نعرف سر اهتمامك بالاتصال؟

الصوت : بالطبع طلبا لسلوى و ان اشعر اننى لست وحيدا فى هذا المكان ثم اننى امقت ان اضيع عليكم الاستمتاع بفرصة كهذه


رفعت: يبدو لى انك شخص قوى الاعصاب الى حد غير عادى

الصوت: لاننى لا اومن بوجود عالم غير مكون من ذرات كاربون و هيدروجين او بوجود شى غير قابل للرؤية و السمع و الشم و الاحساس و اننى مادى جدا

رفعت: كنت اعتنق هذا الراى منذ اعوام لكنى شفيت! و على كل حال انت لا ترى الاشعة تحت الحمراء و لا تسمع الترددات فوق الصوتية و لا تشم غاز الهيدروجين و لكنها اشياء موجودة

الصوت : الحديث عن الاشباح يختلف لكنى على كل حال جئت بعقل منفتح تماما و ائن رايت شبحا الان فلسوف اقسم لك اننى حمار كبير

شريف: دعنا من هذا و لتحدثنا عن الشقة كما تراها


الصوت: لا ارى الكثير الذى يمكن وصفه اننى جالس فى الظلام حتى لا يرانى احد استعين فقط بكشاف صغير احطته باسطوانه من الورق المقوى انت تعرف طريقة المقاومة الفرنسية هذه لارسال الاشارات الى طائرات الحلفاء دون بعثرة ضوء يراه النازيون

انا جالس على الارض فوق خرقة من القماش كانت هناك معى الى جانب الكشاف مسدس امانى من مخلفات الحرب و لفافة بها بعض الشطائر و جهاز مذياع صغير اتابع به برنامجكم بالمناسبة برغم ثقتى بنفسى لم استطع ات امنع نفسى من الجلوس و ظهرى الى الجدار

رفعت: افهم هذا كما اجذب انا الملاءة ليلا لادارى عروق رقبتى برغن ثقتى ان مصاصى الدماؤ ليس لهم وجود

الصوت: اسمع صوت قطرات ماء قادمة من الحمام ساترككم احظة كى ارى ما هناك

شريف فى توتر : الزم الحذر ارجوك اننى.....

الصوت: ساعود حالا ....

ريف بعد دقبقة: ان هذا الانتظار يحطم الاعصاب ترى ماذا سيجد؟

رفعت: لا ادرى لكن صنابير الحمام تتلف سةاء وجود اشباح ام عدمها

الصوت: لا شى ان الصنبور يحاح الى جلدة

رفعت : دعنى اصراحك انك رجل شجاع فعلا

الصوت: اننى اسمع فى هذه اللحظة اسمع انينا كان من يتثاب فى حجرة النوم هل تسمعه معى؟

رفعت: لا ادرى لا ان حساسية الهاتف كما تعلم


الصوت:ساذهب لالقى نظرة

شريف: لا تاخر بعد دقائق (صوت خطوات) هيه ماذا يحدث عندك يااستاذ استاذ (متسلل)؟

الصوت(فى توتر): ه.....هناك لا....لا شى فى الغرفة النوم لكن هنا ..... هناك من فتح لفافة الشطائر و قضم بعضها !

شريف: اواثق من هذا؟

الصوت:كا الثقة! انا لم اكل لقمة واحدة منها ان هناك من يعابثنى هنا هذا يفوق كل منطق (رفعت)! انا خائف!

رفعت: لا الومك كثيرا ربما فضلت ان تغادر الشقة الان؟

الصوت: لا.....لا ان وجود فئران ها هنا امر وارد صحيح ان الفئران لا تقضم بهذا الانتظام كل هذا الحجم من الخبز اكنه تفسير لا باس به الا ترى هذا ساعاود الجلوس و الانتظار

رفعت: ان الاشباح الجائعة لا تبعث الراحة فى النفس عموما

الصوت: لن اعلق لاننى اسمع صوت خطوات .....و....(همسا) .. (رفعت) ! اننى اراه الان انه يعبر الصالة امامى خارجا من غرفة النوم

رفعت:من هو؟

الصوت: شبح رجل فى الاربعين من عمره يرتدى منامة خضراء اراه على ضوء خافت ينبعث منه شحصيا انه يضى كارقام الساعة فى الظلام متجها الى الح حمام ( رفعت اننى خائف) اننى احمق كبير !

رفعت: اذن و قد اثبت وجود اذنين كبيرين يمكنك الفرار


الصوت (هامسا): لا استطيع عبور الصالة سوف يرانى انه يفعل شى فى الخمام(صوت مياه) انه يمر الان راجعا انه يدنو منى س سوف يرانى الحمد الله لقد مشى الى حجرة النوم


رفعت: اشباح البيت ده غريبة جدا بعضهم جائع البعض الثانى مصاب بسلس البول

الصوت: سوف اذهب لارى ماذا يوجد بغرفة النوم هذه!

شريف: لا تفعل! لقد اثبت ما تريد حاول ان تثبت سرعتك فى الركض

الصوت: لا لا لحظة هذه المرة فتاه شابة فى 16 من عمرها مرتدية قميص نوم اسود تقترب من الحجرة الذى انا فيها انها تقترب منى ( صوت صرخة انثى)

صوت الفتاه: بابا ! ماما! تعاليا حالا ( الصوت يبتعد)

الصوت حسن لقد فرت منى و الان دكتور حان وقت الوداع لقد استمتعت بالحديث معك و اعدك انى سوف اكرر التجربة مرارا

رفعت: ما هو اسمك سيدى؟

الصوت : اسمى هو......(يوسف اسحق)!!!!

صوت الفتاه : اقسم اننى وضعت السماعة قبل نومى و هى ذا مرفوعة اقسم اننى لم ارفعها

صوت رجل : اذن لم تكونى فى حجرة الجلوس ! لقد رايت الضوء و حسبتك تحدثين نرمين كعادتك ليلا


صوت امراءة: اذن هو بسم الله الرحمن الرحيم كما قالوا لنا !
الفتاه: لكن هناك شخص اخر على الخط

الرجل فى حزم: الو؟

رفعت: مساء الخير سيدى!

الرجل : مساء الهباب ! من اقحمك على الهاتف؟


رفعت: ان لدى بعض الاستنتاجات لكن قولى اولا هل ترتدى منامة خضراء؟

الرجل: اتعاكس فى هذا الوقت يا وقح!

رفعت: ان اساليب المعاكسة الهاتفية متعددة بس لا تتضمن ان ارفع السماعة من عندك الا يكون اسلوب فض فى المعاكسة قل لى منذ متى جئتالى الشقة هذه؟

الرجل منذ اسبوع لماذا تسال؟

رفعت: لاننى اثرثر منذ ساعة مع من يدعى يوسف جعلنى اعتقد انه الضحية و انتم الاشباح تصبحون على خير سيدى

شريف: هل....هل تعتقد؟ رفعت بالطبع من غيره اعتقد ان حياه هذه الاسرة ستكون مفعمة بالمفاجات طالما اقامت اطول فى الشقة رقم 9 هذه

ههههههههههههههههههههههههه ده رعب ولا فيلم عربى

بس بجد حلوة وخصوصا الاخت الدغة ديه

يسلمواااااااااااا يا ندى رائع بجد

شغين
ههههههههههههههههههههههههه
تسلمى شهوده على مرورك اقمر

انا عارف يوسف دا
انا وهو متخرجين من كلية الاجرام الخيالى
هههههههههههههههههه
تسلم ايدك
وفعلا يجب علينا ان نومن بوجود العفاريت والجن لانها مذكورة فى القرأن
شكرا ياندى تقبلى مرورى

تسلم ايدك ياسلمي

وبلاش رعب الناس مش كفاية انتي عامله رعب وترهيب للناس


يسلمووووووووووووووووووه ياسلمي

تقبلي مروري

ههههههههههههههههههههههه
دفعه اجراميه واحده يا فهوووووووووووود يامرعب
مشكوررررر على المرور

ماشى حسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسام
انا بعمل رعب وتهديد للناس
كده حسام
ماشى ماشى
هههههههههههههههههههههههه
مشكووووووووووووووور على المرور ياغالى

والله انى عيش اللحظات كانى انا اللى فلى الشقة
ونبضات قلبى سرعت اوى
تحياتى

هههههههههههههههههه
دى مش بتخوف

انت باين عليك قلبك خفيف
مشكور على المرور

يمه لا ترعبونه انا بخاف من خيالي ههههههههههه تقبلي مروري ندي

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

والله تجنن