لهواة الفن الراقي ..

العصر الذهبي 1641-46 Fresco لوحة جصية Sala della Stufa, Palazzo Pitti, Florence ديلا سالا Stufa ، قصر المديرة عن ثقتها ، فلورنسا
عبر الفنان بيتر ودا كرتونا في لوحته مترامية الأطراف المترابطة بخصائص جمالية تعم الألفة والجو الدافئ الصافي الذي لا يشوبه تعكير للصفو هذا الجو يوحي بالهدوء والطمأنينة والرخاء العام في جميع أنحاء اللوحة الدليل القطعي على التناغم والتالف الواضح في انسجام الأسد مع الأطفال وانعدام التوحش إضافة التأثيرات البراوكية التي تتسم في عدة إسقاطات ضوئية سوأن كانت قريبه أم بعيدة ننتقل إلى الجزء الأيسر السفلي من اللوحة ونرى الطفل المرتمي في أحظان أمه وهي تداعبه وتريد وضع حلقة الورد على رأسه وهو يهم بحركته الطفوليه برفع يده اليسرى للإمساك بالحلقة ونرى وضوح ألإسقاطات الضوئية على صدره و بطنه وكذالك على الأجزاء من فخذية كما نرى نصف وجه مغطى بالظلال وفي طرف فمه ينعكس الضوء نرى في يده اليسر تشبثه بورقة شجر نرى إلى الطفل الذي يقع بجواره من اليسار نجده متشبث برأس الأسد هذا أقوى الأدلة على الألفة بين الجميع نرى أيضا بشاشة في محيى الطفل وابتسامته ذات البراءة الطفو ليه ننتقل بالنضر إلى وجه الأسد ونرى مدى قوة التأثيرات الحسية ألملمسيه الواضحة على شعره ننتقل إل الطفل الثالث الذي يحمل أغصان الأشجار مع توضيح الحركة الفعلية للطفل بقيامة بحملها لإعطائها المرأة الجالسة بجوار الرجل ننتقل إلى المرأة والرجل الجالسين بجوار بعض في يسار اللوحة نرى المرأة والرجل بينهم الألفة الواضحة النظرة الواضحة لدى الرجل في المرأة كم في هذه اللحظة تنظر إلى الطفل وتريد وضع حلقة الأغصان على رأس الرجل الجالس بجوارها نرى مدى الميول المنسكب من قبل المرأة الواضح في ذالك التأثيرات الحسية في تموجات الثياب ننتقل إلى جذع الشجرة ونلقي نظرة على الجذع ونجد الملامس الانعكاسية فيه ومداها ألتأثيري نصعد بنضرنا إلى أعلى الشجرة مع الرجل الصاعد أعلاها لنلقي نضره بما ذا يعمل نجده يمسك بغصن الشجرة والهمام بكسرة نرى الإسقاط هنا واضح في الغصن وملامسه وكذالك في ذراع الرجل الممسك بهذا الغصن من ناحية يديه اليسرى أما في سائر الجسم فهو يستظل بظلال الشجرة لا ننسى مدى تحكم السيطرة لدى الفنان في إيقاعاته على أوراق الأشجار سواء في الأعلى أم في الأسفل نرى في الجهة اليمنى من اللوحة عدة شخصيات من أبرزها ذالك الفتى الذي يريد قطع الأغصان نرى الإيقاعات الضوئية على جسده الساقطة على جزء من كتفه وذراعه وكذلك على وجهه أضافتا اللمسات الواضح على شعرة وعلى جميع الأشخاص ننتقل إلى الشخصيات الواقع في الخلف ونرى التأثيرات الحركية من خلال رفع الغصن لرؤيته وكذلك في نضرات المرأة التي بالجوار الممسكة بيد صديقتها الواضحة بإيحاء حركي في الخلفية من اللوحة نتجه بأنضرنا نحوها لنرى الهدوء والطبيعة الصامتة مع وجود شخصيات أخرى عند الأشجار يعم هذا الأجواء الصفاء والألوان الفاتحة الباهتة بعض الشيء للإعطاء الحس بالبعد هذا معبر بهي الفنان بيتر ودا كرتونا

لهواة الفن الراقي .. 630646368

الملاك الحارس 1656 Oil on canvas, 225 x 143 cm زيت على قماش ، 225 س 143 سم Galleria Nazionale d'Arte Antica, Rome Galleria d' القومية تجارة Antica ، روما

عبر الفنان في هذه اللوحة بيتر ودا كرتونا مبدعا في تفاصيل التأثيرات الساقطة فيأجزاء اللوحة التي ترغمنى وتغمرنا بهجة وسرور لرؤية هذا العمل الفذ بحد ذاته واضح وشديد الوضوح من طراز الباروك المحدد لإيقاعات الظل والنور ومسقط النور وانعكاساته إضافة إلى المتوجات الحركية الفعلية التأثيرية الواضحة في مركز اللوحة التي نرى فيه الشخصيتان البارزتان هما طائر الرحمة والمسيح وهو صغير في سن الطفولة نرى الشكل العمودي والحركي في أن واحد الظاهر على طير الرحمة في همومه بفعل الطيران نرى تفاصيل الثياب المتحركة بالحركة التموجية ثم ننتقل إلى وجه الطائر الذي يكسو الطيبة والرحمة للمسيح وإشارته إلى النور نرى مدى إتقان هذه الإسقاطات الضوئية الواقعة على وجه المسيح وعلى صدره وانعكاس الضوء ووضوح الحركة الواضحة على الثياب كما يعبر الفنان في وجه المسيح بالذهول لما رآه من نور وبالنسبة للجو العام الجو العام لهذه اللوحة جو شبة غائم من جميع الاتجاهات وتضاد بين الظل والنور وتضخم في السحب الركاميه نرى أثار انسحاب الفرشاة على سطح الأرض واضحة جدا كما يبدو ويتضح في الخلف وجود طائر رحمة أخر في الخلف
إذا أعدنا النضر إلى جناحي طائر الرحمة نجد التناغم والانسجام والكامن في أوساطه كما يتضح المسح ألملمسي المعطي بإحساس نعومة الريش كما يظهر الإسقاطات الضوئية على الطرف العلوي من الجناح هذا ما اتضح في تفاصيل اللوحة من تعبيرات خارجة من أعماق الفنان .

لهواة الفن الراقي .. 241096515

استراحة العائلة المقدسة c. (ج) 1643 Oil on copper, 48 x 39 ألوان زيتية والنحاس ، 48 × 39 سم Alte Pinakothek, Munich Alte Pinakothek ، ميونخ

قي هذه اللحظات المعبرة بريشة الفنان التي تتضح بلمساته السحرية على أطياف هذه اللوحة التي توضح فيها برأت المسيح وهو في أحظان أمة مقبلا طيور الرحمة بحركاته العفوية الطفوليه بمد اليد لأخذ ما بيد الطائر الذي يعطيه الثمار الإيقاع الضوئي في هذه اللوحة إيقاع باروكي واضح وممتد في أرجاء هذه اللوحة نتجه أبنضارنا إلى مركز اللوحة التي فيها أساس الموضوع بدايتا من العذراء الواضح في سمات وجهاها الابتسامة وصفاء النية ووضوحها على محياها نرى أيضا على طير الرحمة تأثيرات تموجية على رأس الطائر موضحة الملامس الشعرية التموجية وانعكاس الضوء على الشعر نرى أثار الفرشة الإبداعية على جناحي الطائر نلاحظ الملامس الجوهرية والحسية بنعومة الريش ومدى تناغم أوانه وتناسقها على الجناح نتجه إلى أسفل جسم الطائر ونضطلع على الرداء الملبوس المتداخل والملفوف على جسم الطائر بالتأثيرات الدرامية الحركية بميول الجسم وانحنائه لإعطاء المسح بكف مليئة من الثمار المقطوفة الجو السائد في عموم هذه اللوحة جو هادئ معبر عن الرزق الذي يأتي للعذراء إذا القينا بنظراتنا إلى الخلفية فسوف نجد رجل عجوز ممسكا بعصاه قدم نحو العذراء وإذا نظرنا إلى محتو الشجرة رأينا أثار إيجابية واضحة وقوية ترصد حركات الفرشاة على جذوع الأشجار سوا من قريب أو بعيد أضافه إلى الحسية النباتية للأوراق والانعكاسية على الأوراق نتجه نحو ملابس العذراء حيث نرى قوة أنعكاس الواضحة من اللون الأحمر وتوضيح التقويس الواضح على الذراع أما في التموجات الإيحائية بوضعية جلوس العذراء موضحه مدى تناغم اللونين بين الظل والأزرق الغامق المموج .

أرجو ان تنال اعجابكم ..

تسلم ايدك
تقبل مرورى

مشكوووووووووووووووراخى
موضوع جميل
دومت ودام جديدك

» إليكم جنون الفن بالكروشيه
» ۩ ۩… « ديكور غرف طعام »…۩ ۩